إنجاز جديد للمبتعثين.. "الشمري" متدرباً في الكونجرس الأمريكي
في إنجاز جديد لمبتعثي أمريكا، تم قبول الدكتور زياد بن سويلم مشوح الشمري، للتدريب في الكونجرس الأمريكي في مطلع 2018 مع مسؤولة قسم الشرق الأوسط في الكونجرس إليانا روس ليتينن.
ومن اهتمامات الشمري البحثية، المستقبلُ السياسي، والتحديات الأمنية لمجلس التعاون الخليجي، وأفضلية الأنظمة الملكية العربية وعدالتها واستقرارها؛ مقارنة مع الأنظمة الجمهورية
الرحالة عبدالعزيز العواد على ظهر دراجته إلى بلاد الكاوبوي
حاوره: منصور الحارثي
خريج كلية الفلسفة من نيويورك،
في هذا اللقاء نستضيف الرحالة ا
الاسم عبدالعزيز عبدالله العواد
سؤالنا الأول: لماذا هذه الهواي
منذ الصغر نشأت على حب الصحراء
ومنذ ذلك الحين وحب الترحال وال
فقد كنت أتطلع إلى أبعد من منطقتي،
عبدالعزيز مالفرق بينك وبين أقر
حقيقة لا أستطيع التقييم، وإن ك
ماأطمح له من خلال رحلاتي هو نقل صورة مشرفة عن ثقافتنا ا
الأمر الآخر أنه ربما يتشجع بعض الشباب لممارسة هذه الهواية والاستفادة منها فهي هواية جميلة تضيف لصاحبها الكثير.
حقيقة أنا لا أهتم كثيراً بقطع المسافات بقدر
متى كانت أول رحلة لعبدالعزيز؟
بالنسبة لرحلات الخيل فقد قمت ب
بالصدفة مع تصفح قنوات اليوتيوب
اشتريت دراجة واتبعت نصائح ذلك
زرت الأصحاب القدامى هناك وأمضيت وقت سعيد برفقتهم.
عبدالعزيز البعض يسأل ما نوع ال
دراجة هجين من فوجي Fuji الشركة
أيضا ما هي التجهيزات الأساسية
لست ممن يتكلف في الإستعدادات،
أحمل معي ضرورياتي الشخصية وعتاد التخييم وهذا قد يزيد الحمل لكن طابع رحلاتي هو سياحي استكشافي بالدر
ما هو حلمك الذي تود تحقيقه من
التعرف والاطلاع على الثقافات و
برأيك .. ما هي الدروس والعبر ا
احاول أن لا أمر مرور الكرام على الأماكن التي أزورها وأنقل الشارع الذي أمر به كما ه
بالنسبة للرحالة هل استفادوا ما
البعض نعم، لكني أنفقت الكثير ولم أندم على
ما هي أبرز المواقف التي ازعجتك
حصل عدة مواقف، فقد نصادف من يسبب بعض الازعاج لكن الله الحمد الغالبي
ما هي أجمل المدن التي مررت بها
لا حصر لها، لكن في هذه الرحلة
مررت بالكثير من المدن الجميلة
كلمة لسعوديون في أمريكا؟
أتقدم لهم بأسمى آيات الشكر وال
بارك الله فيكم جميعا ونفع بكم ووفقنا واياكم لما يحبه ويرضاه.
انخفاض أعداد المبتعثين السعوديين في أمريكا بنسبة 14%
انخفضت أعداد الطلاب السعوديين المبتعثين بالولايات المتحدة الأمريكية بنسبة تصل إلى 14%، بعد أن كان طلاب المملكة إلى جانب البرازيل والهند والصين يشكّلون النسبة الأكبر في المدارس والجامعات الأمريكية.
إرما.. الإعصار الذي عصف قبل أوانه!
أسامة البشري
طالب دكتوراه في الاتصال الدولي والعلاقات العامة السياسية
كلية الاتصال والإعلام – جامعة فلوريدا
قالت العرب قديما ليس الخبر كالمعاينة، وليس من رأى كمن سمع.، ومقالتي هذه قد خرجت من رحم المعاناة التي عايشتها كما عايشها مثلي الآلاف من الطلاب والطالبات السعوديين في
ولاية فلوريدا والتي أقضّت مضاجعهم لمدة تقارب الأسبوع جراء إعصار إرما. لن أخوض في تفاصيل هذه المعاناة، فالهالة الإعلامية التي أحاطت بهذا الحدث إضافة إلى تفاعل المبتعثين وغيرهم في وسائل التواصل الاجتماعي قد أغنت عن مثل هذا القول. ما يهمني كمتخصص في الاتصال، هو تقييم ومناقشة الآلية التي تعاملت بها الجهات المعنية (الملحقية الثقافية، القنصلية السعودية في هيوستن) إضافة إلى الأندية الطلابية السعودية والمنظمات التطوعية الأخرى لإدارة هذه الأزمة للخروج منها بأخف الأضرار. يجب أن أشير ابتداءا إلى جملة من التنبيهات حتى لا يساء فهم المقصد من هذا المقال:-
- المعلومات التي اعتمد عليها المقال مستقاة من معايشتي الشخصية لهذه الأزمة ومن خلال عملي بالنادي السعودي في جامعة فلوريدا، ومن متابعتي أيضا لما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي والحسابات الرسمية للجهات المعنية.
- جميع الجهات المعنية قامت بدور مشكور في هذه الأزمة، وما سيتم تناوله هنا هو تقييم مدى كفاية وكفاءة تلك الجهود في تجاوز هذه الأزمة وإدارتها بشكل مهني، لمساعدتها على تطوير منظومة العمل لديها.
- هذا المقال سيتم تخصيصه فقط للحديث عن الجهود المؤسسية وليست الفردية لسبب بسيط وهو أن الكثير من المتطوعين الذين يعملون خارج منظومة الجهات الحكومية والمنظمات التطوعية قد قاموا بمواقف بطولية لا يتسع المجال لسردها والإشارة إليها هنا.
- أخيراً..هذا المقال لا يهدف بأي شكل من الأشكال إلى إعطاء أفضلية لأي جهة على حساب أخرى.