•   info@saudiusa.com

About The Author

قسم التحرير

قسم التحرير

محتوى هذه المقالة لا تمثل رأي صفحة سعوديون في أمريكا او فريق عملها وانما تمثل رأي كاتبها

Want to reach this author? |
انشأ بتاريخ: الثلاثاء، 18 آب/أغسطس 2015 07:19
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: قسم التحرير

 

روائع المقالات المشاركة في المسابقة الرمضانية

 

 فاطمة عبدالكريم

 

نسينا ملامح بعضنا البعض وربما ملامحنا، ولا نتذكر سِوى صورة فلان بـ "الإنستجرام" ، و تغريدة فلان بـ "تويتر" ، وطلعة فلان بـ "سناب شات". نصبح ونمسي على الهاتف. حتى إذا خرجنا للترفيه عن أنفسنا في أماكن الطبيعة ، نتأمل "شاشات!" مؤسفٌ هو حالُنا؛ أَسْرى في زمن المطالبة بالحرية. و الأشد أسفاً أنهُ أَسْرى برغبتنا وإرادتنا ، "أَسْرى شاشات"! اسأل شخص حولك " ما هو لون السماء؟ " على الأغلب أن أجابته ستكون " أزرق ". السماء لونها أزرق فعلاً ، ولكن لونها أبيض أيضاً ، ورمادي ، وبرتقالي ، و أسود ! لون السماء متغير حسب الأوقات وتحت تأثير الظروف والأحوال .. كالبشر! فلو تأملت بالسماء كثيراً لاكتسبت نظرة متعددة الأبعاد للحياة.

اِقرأ المزيد...
انشأ بتاريخ: الإثنين، 17 آب/أغسطس 2015 09:46
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: قسم التحرير

 

أسبوع كغيره من الأسابيع يمر علينا حاملا معه العديد من الأخبار و الأحداث حول الابتعاث و عوالمه. إليكم النشرة الأسبوعية من حصاد الابتعاث للفترة من 10 - 16 أغسطس 2015م.

 

 

 
 
1- ملحقية أمريكا تحتفي بطلبة برنامج «مسك» لإعداد القادة

https://www.okaz.com.sa/…/Iss…/20150809/Con20150809788539.htm

 

2- مركز التطوير الوظيفي يربط المبتعثين بالمؤسسات والشركات
https://www.okaz.com.sa/…/Iss…/20150809/Con20150809788541.htm

 

3- القنصل السعودي بأمريكا: المبتعث «ريان إبراهيم» قُتل ولم ينتحر
https://www.al-jazirahonline.com/news/2015/20150811/58302

اِقرأ المزيد...
انشأ بتاريخ: الأحد، 16 آب/أغسطس 2015 11:55
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: قسم التحرير

 

عبدالرحمن زمو

 روحُ الشباب دائماً ما تحاول البحث عن أي فرصةٍ للتغيير والتأثير، يمضي الواحد منّا بين أهله وصحبه، يتفقد أحوالهم ويحاول أن يضعَ بصْمَتهُ في نفوسهم. انهضْ يا صديقي، تشجّعي أمّاه، عليكَ بالمضي يا رفيقَ الدّرب.. وغيرها من العباراتِ التي نُلقيها على مسامعِ من نُحب، أملاً في إحداثِ أثرٍ في تلك القلوب التي بارت من الأمل. لمَ نحبّ أن نلهم؟ لماذا نرى التأثير على الآخرين من باب الإنجاز الشخصي؟ 

اِقرأ المزيد...
انشأ بتاريخ: السبت، 15 آب/أغسطس 2015 07:56
( 1 Vote ) 
Comment count: كتب بواسطة: قسم التحرير

 

رؤى السليمان

 

يدخل إلى المجلس , فتهدأ زوبعة الحديث الثائرة , يتلفت الجالسون حوله , و الكل ينتظر دوره للسلام عليه , و التمتع بشيء من حلو كلامه , و تدور في الأذهان أفكار أن كيف أصل لما وصل إليه , هو لا يفوقني لا في الدرجة العلمية و لا في الحالة المادية ! و يجهد العقول التفكير , و التنقيب عن سر استحواذ هذا الكاريزمي على اهتمام الجميع دائما .

اِقرأ المزيد...
انشأ بتاريخ: الأربعاء، 12 آب/أغسطس 2015 10:39
( 2 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: قسم التحرير

 

عمار الذيباني

 

طواها همُّ العيش وأضنتها أوجاعُ الحياة حتى اضطرتها للبكاء الذي كانت تجد فيه الدواء لتلك الهموم والأوجاع، ولكن رُبَّ دمعٍ جرَّ نفعا، فقد قررت ذات صباحٍ البكاء وبث الشكاة في حديقةِ الورد التي كانت في الحي الذي تسكن فيه، سعتْ في ذلك الصباح إلى تلك الحديقةِ و كل همها هو البكاء و استذراف الدموع لتبرد نار الهم التي اكتوتها - أو هكذا كانت تظن- و لم تلفتِ انتباهها الورودُ الناضرة و لا الألوان الساحرة و لا الأزهار العاطرة التي ملأت الجو عبقا و زادت المكان ألقا، بل استمال قلبَها صوتٌ كان بمثابةِ موسيقى أنستها كل الحزن الذي اعتراها من قبل، أو كرقيةٍ أنستها مواجع الألم و فواجع السقم، وقفتْ لوهلة لترى أين مصدر الصوت و الذي كان لبلبلٍ غَرِدٍ يغني فوق غصن طري تهزه الرياح و لا همَّ يبدو عليه سوى التغريد و محاولة التوازن على ذلك الغصن.

اِقرأ المزيد...
انشأ بتاريخ: الأربعاء، 12 آب/أغسطس 2015 10:28
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: قسم التحرير

روائع المقالات المشاركة في مسابقة رمضان

 

 سلطان الأنصاري

 

قبل آلاف السنين كانت في أنفس الناس أشياء أرادوا أن يدونوها فتوصلوا إلى النقش على الحجر والرسم كطريقة لكتابة ولحفظ بعض الأشياء. هكذا بدأ تاريخ الإنسان مع الكتابة. هنالك من يكتب في الحب وهنالك من يكتب في السياسة ومن الناس من يكتب للمشورة من غير أهلها كالذي كتب على صخرة: "يا معشر العشاق بالله خبروا اذا حل عشقاً بالفتى كيف يصنع" فكتب له الأصمعي: "يداري هواه ثم يكتم سره ويصبر على كل الأمور ويتمنع" كان الهوى قد منع الشاب عمّا أرشده اليه الأصمعي، فكتب له الأصمعي مرةً أخرى: "إذا لم يُجد صبراً لكتمان أمره فليس له سوى الموت ينفع". أخيراً قتل الشاب نفسه وقد كتب مع بيت آخر : "سمعنا وأطعنا ثم متنا فبلغوا سلامي إلى من كان بالوصل يمنع" من الحب ما قتل .. ومن الكتابة ما يفعل أكثر من ذلك. إدريس جماع هو شاعر سوداني، عندما رأى مقلتي الممرضة التي كانت تعالجه تزينهما النظارة الشمسية كتب لها: والسيف في الغمد لا تخشى بواتره وسيف عينيك في الحالين بتار". هنالك من يكتب من أجل عينين. أيضاً هنالك من لا يكتب لأنه لا شيء يستحق الكتابة. وهنالك من يكتب وتتمنى لو أنه أميّ لسوء ما يكتب! هكذا، وكلٌ يكتب على شاكلته ...

اِقرأ المزيد...

موعد نزول الرواتب

تم ايداع المخصصات

تسجيل الدخول