- الوعد في السعودية شركة شركة و لن ايأس! -

-عرفينا بداية عن نفسك؟

اسمي سماح يوسف هارون تخصص تجارة الكترونية (E-Comerce) و خريجة ماسترز من جامعة فيرلي ديكنسون في تينيك ولاية نيوجيرسي.
- حديثنا أكثر عن تجربتك مع يوم المهنة؟
صراحة الوضع جداً جدا جدا جدا مزري وسيء، و هو شيء حزين جدا إنه كل هذي الشركات قطعت مسافات طويلة فقط للاستعراض أمام الاعلام. و المشكلة الأكبر إنه بعض موظفي هذي الجهات لا يعرف أسماء التخصصات بالانجليزية و يلزموننا بقولها بالعربية،

و ليس لديهم معلومات و وصف للتخصصات. المشكلة الأخرى إنهم يطلبون منا التقديم عبر الانترنت، و لكن ما فائدة وجودهم هنا إن كان القصد هو توجيه الطلاب للتقديم عبر الموقع؟! و هناك مشكلة لاحظتها و هي الخبرة من عدمها. البعض يرفضك بسبب وجود خبرة و البعض الأخر يرفضك لعدم وجود خبرة!

وديان عدنان قطان 

حتى هذا اليوم ـ مازال المبتعث السعودي يتذكر بشغف اعلانات القناة الأولى لتلفزيونه المحلي التي كان يحب أن يتابعها عندما كان طفلا سعوديا . #راحوا_الطيبين و إعلاناتهم كحليب السعودية و بسكويت ريكو و ايسكريم جامبو، إلا أن تأثيرها على الطفولة السعودية ما راح. فاعلانات #الزمن _الجميل وخاصة ' انقذنا ياحليب السعودية '- التي لم تعد شركة سدافكو تعرضه

زكية الأسعد

تمثل الوحدة الوطنية الغطاء الفكري المتحضر، و روح الثقافة الحاضنة لحضارة الأمم الباقية؛ لذلك كان لابد من إيجاد لحمة إجتماعية قوية؛ لبناء لبنة المدنية المتحضرة الآمنة في ظل الظروف الراهنة في قلب العالم الإسلامي، والشعب السعودي خاصةً. فالمواطن السعودي يسعى للتماسك، و التلاحم، و الترابط، و عدم الفرقة، بل أكثر من ذلك، إنه يسعى للأمان، و السلام، و إيجاد لغة التواصل،

بحضور نائب الملحق الثقافي السعودي الدكتورة موضي الخلف، كرمت منظمة ابعاد خلال مُلتقاها الثاني الذي عُقد على هامش فعاليات يوم المهنة مجموعة سعوديون في امريكا ممثلة برئيسها التنفيذي الأستاذ حافظ الزكري لدعمهم الكبير للملتقى و لدورهم و أعمالهم التطوعية في خدمة الطلاب و الابتعاث. كما كان من ضمن المُكرمين منظمات أخرى و بعض المتطوعين و المشاركين في الملتقى.

عبدالله محمد الحربي

لاتزال ذاكرتي تستحضر أمامي مشهداً لا أنساه عندما كنت طالباً في الثانوية العامة. ففي إحدى حصص التربية الإسلامية، طرح معلمنا الكريم موضوعاً علمياً شائكاً و الذي يُعد أحد أهم المسائل العلمية التي أثرت في ثقافات العالم، فكانت تلك سابقة لم أشهد لها مثيلاً طيلة فترة التعليم الأساسي التي مررت بها. كان الموضوع عن نظرية التطور بالانتخاب الطبيعي، و من تلك اللحظة أصابني انجذاب نحو القراءة و حب التعلم.